ثقافة وفن
وداعا شيرين أبو عاقلة
بقلم : د. إيمان زقزوق
Advertisement
ياشيرين يا رمز المرأة العربية
مسلمة كانت أو نصرانية
Advertisement
في لحظة غدر صعدت روحك للأمجاد السماوية
ضحيتي بروحك لأجل القضية الفلسطينية
وعرفتي العالم غدر الصهيونية
صحفية تنقل الأخبار
لظلم اليهود إشهار
قتلوها في لحظة غدر في وضح النهار
ميعرفوش ان في مليون شيرين هيكملوا المشوار
شبح مخيف فوق التلال رافع رايات التتر
وانتم قلوبكم مالها أصلب من الحجر
بدموع العين ودعناكي
ولرب الرحمة وصلناكي
وبندعوا الله يرحمك
يا فلسطين أرواحنا فداكي