GreatOffer
فعاليات

المدرسة الثالثة والأربعون بالهفوف تحصد إشادة المجتمع بتميزها الإداري والتربوي

طاقم متميز، إدارة حكيمة، وبيئة مدرسية محفّزة

الإحساء : زهير بن جمعة الغزال

Advertisement GreatOffer

في قلب حي الشهابية بمدينة الهفوف، تتلألأ المدرسة الثالثة والأربعون الابتدائية كواحدة من أبرز النماذج التعليمية في محافظة الأحساء، ليس فقط بما تحققه من إنجازات على الصعيد الأكاديمي، بل بما تنسجه من بيئة مدرسية متكاملة تجمع بين القيادة الملهمة، والكفاءات التعليمية، والانضباط الإداري.

إدارة ملهمة.. تقود التميز بثقة

Advertisement

خلف هذا التفوق تقف إدارة واعية بقيادة الأستاذة هيفاء بنت محمد الحمد، التي استطاعت أن تحول المدرسة إلى مجتمع تربوي نابض بالحياة، يشهد له أولياء الأمور والمجتمع المحلي بالتميّز والريادة. فبين جدران هذه المدرسة، يُصنع التغيير، وتُغرس قيم الانتماء، وتُبنى عقول تستحق أن تُحتفى.

تتمتع الأستاذة هيفاء بطاقة لا تنضب، وعزيمة ثابتة في سبيل النهوض برسالة التعليم، وقد نجحت في بناء بيئة تعليمية آمنة، محفزة، وقائمة على التعاون والاحترام المتبادل بين الإدارة والمعلمات والطالبات.

فريق تعليمي على أعلى مستوى

لم يكن هذا التميز ليكتمل دون فريق عمل منسجم ومؤهل. حيث تضم المدرسة نخبة من المعلمات والإداريات اللاتي يسهمن في بناء جيل واعٍ ومثقف، وعلى رأسهن الأستاذة منى حسين المبارك وكيلة شؤون المعلمات والأستاذة ريما سعدون السعدون وكيلة شؤون الطالبات والأستاذة زهرة عبدالقادر العلوي المرشدة الطلابية والأستاذة رحاب اليوسف والأستاذة خلود الغانم أم أيمن إلى جانب كوكبة من المعلمات والعاملات اللاتي لا يدّخرن جهدًا في تقديم الأفضل لطالباتهن.

بيئة مدرسية آمنة ومحفزة

تولي المدرسة اهتمامًا بالغًا بأمن وسلامة الطالبات، حيث يتم تنظيم عملية الدخول والخروج بانضباط ودقة، تجنبًا لأي تزاحم أو حوادث – لا قدّر الله – وهو ما يعزز من شعور الطالبات وأولياء الأمور بالطمأنينة والرضا.

دعم إداري ومجتمعي متكامل

ويُسجّل لمدير تعليم الأحساء الأستاذ حمد بن محمد العيسى متابعته المستمرة ودعمه اللامحدود للمدرسة، إلى جانب جهود مساعديه، في إطار السعي المستمر للنهوض بالعملية التعليمية وخدمة المجتمع التربوي.

إشادة وشكر مستحق

بكل فخر وامتنان، يتوجه المجتمع المحلي وأولياء الأمور بالشكر والتقدير لإدارة المدرسة الثالثة والأربعين وكافة العاملين فيها من إداريين ومعلمين ومساعدين ومستخدمين وعناصر أمن، لما يقدمونه من نموذج يُحتذى به في العمل الجماعي والتكامل الإداري.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى