فعاليات

أكاديمية مسقط للضيافة تحتفي بتخريج الدفعة الأولى والثانية من برنامج التعليم والتدريب المهني “Vet by EHL” في مجال إدارة الفنادق وفنون الطهي

بالتعاون مع المدرسة الرائدة عالميًا في إدارة الضيافة بسويسرا.

مسقط : هرمز نيوز

Advertisement

تفخر أكاديمية مسقط للضيافة بالإعلان عن تخريج الدفعة الأولى والثانية من برنامجها المرموق “التعليم والتدريب المهني Vet by EHL”، وهي دورة احترافية في مجال إدارة الفنادق وفنون الطهي تمتد لمدة 12 شهرًا ، تنفذها بالتعاون مع المدرسة رقم واحد عالميًا لإدارة الضيافة في العالم في سويسرا. يمثل حفل التخرج الذي أُقيم في حرم الأكاديمية إنجازًا مهمًا في مسيرتها نحو تقديم تعليم يتطابق مع المعايير السويسرية في سلطنة عُمان.

MuscarAcadimi2

Advertisement

نُفذ برنامج التعليم والتدريب المهني Vet by EHL  المُعتمد من وزارة التعليم العالي بالتعاون مع مجموعة EHL  المدرسة الرائدة عالميًا في مجال تعليم الضيافة. وتشمل الدفعة الأولى والثانية 25 خريجًا من بينهم 10 متخصصين في إدارة الفنادق و 15 في فنون الطهي. ومن الجدير بالذكر أنَ هؤلاء الطلاب قد اكتسبوا من المهارات المعارف المتقدمة ما يمكنهم من الانطلاق في مسيرات مهنية واعدة في قطاع الضيافة.

وكدليل على المعايير العالية للبرنامج ، تم ضمان توظيف الخريجين مع أبرز أصحاب العمل ، بما في ذلك فندق شانغريلا بر الجصة وهرمز غراند مسقط ورمادا أنكور ومسك الموج ، وفندق راديسون بلو مسقط. كما ويعكس تقديم وزارة العمل التمويل الكامل للبرنامج أهميته في صقل المواهب المحلية في قطاع الضيافة في سلطنة عُمان.

MuscarAcadimi3

وقالت الفاضلة أمينة الزدجالي ، مؤسّسة ورئيسة مجلس إدارة أكاديمية مسقط للضيافة في عُمان في حديثها عن هذه المناسبة : “نحن فخورون للغاية بتخريج الدفعة الأولى والثانية من برنامج Vet by EHL   المقدم بالتعاون مع المؤسسة الأولى لإدارة الضيافة في العالم بسويسرا. لقد خضع هؤلاء الشباب المحترفون لتدريب مكثف يكفل تميزهم في قطاع الضيافة المتنامي في سلطنة عُمان كما ونتطلع إلى رؤية نجاحاتهم الباهرة في مسيرتهم المهنية”.

ويجدر الإشارة إلى أنَّ شراكة أكاديمية مسقط للضيافة مع المجلس الثقافي البريطاني وإشراف وزارة التعليم العالي يضمنان مطابقة البرنامج للمعايير العالمية للتميز.كما وتواصل الأكاديمية التزامها بتقديم تدريب مهني رفيع المستوى يسد الفجوة بين التعليم والتوظيف مما يعود بالنفع على الطلاب العمانيين والاقتصاد الأوسع نطاقاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى